رأي وتعليق

Admin

اخوتي الكرام .. لكل رواد قسم الصحافة والاعلام ..

يمكنكم هنا التعليق على اي مقال قد لفت انتباهكم من الصحف الاردنية .
يرجى ادراج المقال ثم التعليق عليه..

شكراً لتواصلكم معنا..

Admin

الأمير تركي يدعو الفلسطينيين لوقف إطلاق (فقيعات البارود)

عمان - حاتم العبادي - أكد الأمير تركي الفيصل رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ضرورة منع تحول الاختلافات التي تشهدها العلاقات العربية- العربية في سياق النظام الإقليمي العربي الى خلافات ومنازعات.
ودعا في محاضرة نظمها مركز الدراسات الاسترايتجية في الجامعة الأردنية أمس الى ضرورة تطوير آليات ومؤسسات مناسبة لحل الخلافات العربية - العربية والإسهام في علاج مواطن الاختلاف في العلاقات العربية وتحصينها من التأثيرات السلبية عليها.
وقال أن المصالح العربية الحالية إذا ما صفت نوايا الجميع، قد تكون مدخلا للتوافق على إيجاد آلية تدار من خلالها الاختلافات ومدخلا لتطوير مواقف موحدة إزاء قضايا أساسية تواجه العرب.
وأشاد الأمير تركي بالجهود التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني من أجل خدمة الأمة العربية والإسلامية، ودعمه المتواصل لكافة القضايا المصيرية التي تواجه الأمة وفي مقدمتها قضية الشعب الفلسطيني والسلام المنشود، ودور جلالته في التأكيد على أهمية مبادرة السلام العربية ودعمه ورعايته للمقدسات الإسلامية في القدس، لافتا الى مبادرة جلالته في إعادة ترميم وبناء منبر صلاح الدين الأيوبي في المسجد الأقصى.
وأكد الأمير تركي أن المكانة الإقليمية والدولية التي تعمل إيران على تعزيزها يجب ان لا تكون على حساب تشجيع التشرذم العربي واستخدام العوامل الطائفية في تحقيق ذلك بحجة دعم الحقوق العربية واستخدام أوضاع المنطقة لتعزيز مواقفها وعلاقتها مع الغرب وأميركا.
وقال ان العرب لا يرغبون في معاداة إيران، وليس من مصلحتهم معاداتها، وهم في الوقت نفسه يرحبون بمواقفها المعلنة بدعم القضية الفلسطينية.
ودعا منظمات المقاومة الفلسطينية الخارجة عن إطار السلطة الوطنية الفلسطينية ( حماس والجهاد والمنظمات الأخرى) الى وقف إطلاق الصواريخ على إسرائيل، والتي وصفها بـفقيعات البارود التي تسمح لإسرائيل بقتل الأبرياء من الشعب الفلسطيني متذرعة بأنها تعيش تحت خطر هذه الصواريخ.

وأكد على ضرورة الاستمرار في خيار السلام، إذ قال إزاء هذا الوضع ليس أمامنا في المرحلة الحالية إلا الاستمرار في خيار السلام الذي قررناه خيارا استراتيجيا لنا، ولكن علينا إفهام إسرائيل والعالم ان هذا الخيار المطروح ليس باقيا للأبد.

فقيعات البارود تلك هي التي نصرتنا على الكفرة .

عضو

مش عارفة عن أي سلام بحكوا .. سلام الدم والقتل !!!!؟

هو ضل فيها ســـــــــــلام

Admin

اضغط هنا لرؤية الخبر

متى رح توصلنا هالتكنولوجيا؟!!!!!

عضو

لن تعود هذه الامة عزيزه الا بالعودة الى الله وسنة نبية المصطفى عليه وعلى آله الصلاة والسلام

وقال تعالى في محكم التنزيل اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بيم الله الرحمن الرحيم

ولا تحزنو وانتم الاعلون ان كنتم مؤمنين

فهل حقا نحن مؤمنين كما يريد جل في علاه

عضو جديد

نبض الصفا كتب:: الأمير تركي يدعو الفلسطينيين لوقف إطلاق (فقيعات البارود)

عمان - حاتم العبادي - أكد الأمير تركي الفيصل رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ضرورة منع تحول الاختلافات التي تشهدها العلاقات العربية- العربية في سياق النظام الإقليمي العربي الى خلافات ومنازعات.
ودعا في محاضرة نظمها مركز الدراسات الاسترايتجية في الجامعة الأردنية أمس الى ضرورة تطوير آليات ومؤسسات مناسبة لحل الخلافات العربية - العربية والإسهام في علاج مواطن الاختلاف في العلاقات العربية وتحصينها من التأثيرات السلبية عليها.
وقال أن المصالح العربية الحالية إذا ما صفت نوايا الجميع، قد تكون مدخلا للتوافق على إيجاد آلية تدار من خلالها الاختلافات ومدخلا لتطوير مواقف موحدة إزاء قضايا أساسية تواجه العرب.
وأشاد الأمير تركي بالجهود التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني من أجل خدمة الأمة العربية والإسلامية، ودعمه المتواصل لكافة القضايا المصيرية التي تواجه الأمة وفي مقدمتها قضية الشعب الفلسطيني والسلام المنشود، ودور جلالته في التأكيد على أهمية مبادرة السلام العربية ودعمه ورعايته للمقدسات الإسلامية في القدس، لافتا الى مبادرة جلالته في إعادة ترميم وبناء منبر صلاح الدين الأيوبي في المسجد الأقصى.
وأكد الأمير تركي أن المكانة الإقليمية والدولية التي تعمل إيران على تعزيزها يجب ان لا تكون على حساب تشجيع التشرذم العربي واستخدام العوامل الطائفية في تحقيق ذلك بحجة دعم الحقوق العربية واستخدام أوضاع المنطقة لتعزيز مواقفها وعلاقتها مع الغرب وأميركا.
وقال ان العرب لا يرغبون في معاداة إيران، وليس من مصلحتهم معاداتها، وهم في الوقت نفسه يرحبون بمواقفها المعلنة بدعم القضية الفلسطينية.
ودعا منظمات المقاومة الفلسطينية الخارجة عن إطار السلطة الوطنية الفلسطينية ( حماس والجهاد والمنظمات الأخرى) الى وقف إطلاق الصواريخ على إسرائيل، والتي وصفها بـفقيعات البارود التي تسمح لإسرائيل بقتل الأبرياء من الشعب الفلسطيني متذرعة بأنها تعيش تحت خطر هذه الصواريخ.

وأكد على ضرورة الاستمرار في خيار السلام، إذ قال إزاء هذا الوضع ليس أمامنا في المرحلة الحالية إلا الاستمرار في خيار السلام الذي قررناه خيارا استراتيجيا لنا، ولكن علينا إفهام إسرائيل والعالم ان هذا الخيار المطروح ليس باقيا للأبد.

فقيعات البارود تلك هي التي نصرتنا على الكفرة .

لا بارك الله في أمة التخاذل